jquery carousel by WOWSlider.com v9.0
فلسفة افلاطول وتأثيرها على فكر سقراط، دراسة موضوعية
نظرٍ أفريقيةٌ حول الإمبريالية الأوروبية‘، يُصرّ الكاتب الغاني ألبرت أدو بواهن على فجائية الغزو الأوروبي لإفريقيا وعشوائيته. فبذكر العديد من الأمثلة لبلدانٍ إفريقيةٍ كانت تحاول تحديث أسلوب حياتها بحسب
الانتماء المذهبي عند المجتمعات الغربية
من المعلوم أن التفكيكية مدرسة وفلسفة ومنهجية في تحليل الكتابات الأدبية والفلسفية والصحفية. وتنتمي هذه المقاربة إلى الفلسفة المعاصرة، أو فلسفة (ما بعد الحداثة). وتستهدف تحصيل المعاني القائمة على التلاشي والاختلاف.
اسبانيا مابعد العلمنه في العصر الميتافيزيقي
الامبريالي لقوةٍ ﭐمبرياليةٍ محددةٍ في وجه منتقديها في الداخل وأعدائها في الخارج».[1] ولم تكن الدعاية لهذا المشروع الضخم للكشف عن نبله وتنوير الرأي العام حول حتميته فحسب، بل بهدف السيطرة على الرأي العام خوفًا
انعدام الأخلاق في المجتمعات الاوربية بين الحقيقة والخيال
أن تندلع، لكنها كانت مشاكلُ وأزماتٌ يمكن حلّها دون تدخُّلٍ خارجيٍّ. ففي كتابه ’وجهاتُ نظرٍ أفريقيةٌ حول الإمبريالية الأوروبية‘، يُصرّ الكاتب الغاني ألبرت أدو بواهن على فجائية الغزو الأوروبي لإفريقيا وعشوائيته.
حسنين هادي
تُلخّص الصورة التاسعة جوهر الخطاب الامبريالي الفرنسي في القرن العشرين. تجسّد المرأة الجميلة الطويلة العلياء فرنسا وهي ترسو على الشواطئ المغربية جالبةً معها الذهب والكتب والنور. وهذه واحدةٌ من الأساطير التي بنت عليها فرنسا خطابها الامبريالي. وحتّى تُحوِّل فرنسا ﭐهتمام سكان المستعمرات عن الدافع الحقيقي
التفاصيل
