jquery carousel by WOWSlider.com v9.0
الإمبريالية الفرنسية المصورة : صورة المغرب لدى الفرنسيين (1907 - 1956)
يُعدُّ التمثيل المرئيّ واحدًا من أنجع الوسائل التي ساهمت في بناء فرنسا الإمبريالية في شمال إفريقيا. فقد ﭐستُعمِلَ التصوير الفوتوغرافي والصحافة المصورة بشكلٍ فعّالٍ في خطاب الاحتلال الفرنسي لتوصيل صورةٍ
الأوبئة والكوارث الصحية على مر العصور
كيف تجري التحوّلات المعرفية الغربية في حقول الفلسفة وعلم الاجتماع والفكر السياسي حيال فكرة ما بعد الغرب؟ هذا السؤال سوف يتولى فتح السجال على واحدة من أبرز الطواهر في نقد البنية الثقافية والحضارية للمجتمعات
اسبانيا مابعد العلمنه في العصر الميتافيزيقي
الامبريالي لقوةٍ ﭐمبرياليةٍ محددةٍ في وجه منتقديها في الداخل وأعدائها في الخارج».[1] ولم تكن الدعاية لهذا المشروع الضخم للكشف عن نبله وتنوير الرأي العام حول حتميته فحسب، بل بهدف السيطرة على الرأي العام خوفًا
الانتماء المذهبي عند المجتمعات الغربية
من المعلوم أن التفكيكية مدرسة وفلسفة ومنهجية في تحليل الكتابات الأدبية والفلسفية والصحفية. وتنتمي هذه المقاربة إلى الفلسفة المعاصرة، أو فلسفة (ما بعد الحداثة). وتستهدف تحصيل المعاني القائمة على التلاشي والاختلاف.
زهراء محمد سلمان
الي. وحتّى تُحوِّل فرنسا ﭐهتمام سكان المستعمرات عن الدافع الحقيقي وراء الحماية، سلّطت الضوء على أهدافها ’الإنسانية‘. تحدّد هذه الصورة والمغرب ’المتقهقر‘. فرنسا تمثلها ﭐمرأةٌ بيضاءُ وترتدي لباسًا أبيضَ، أما الشعب المغربي فكلهم سودٌ، إيحاءً بثنائية النور والظلام. وتتعزز هذه الثنائية في أعلى الصورة
التفاصيل
